فيلم مصري ميلو درامي من إخراج عاطف الطيب وبطولة محمود عبد العزيز ونبيلة عبيد, يتناول التغييرات التي حدثت في المجتمع المصري منذ قيام ثورة 1952 وحتى تسعينات القرن العشرين
عندما يشتري (شيخون) (محمود عبد العزيز) بار من خواجة ويعمل بها ويتزوج نبيلة عبيد، ولكنه يسرق ذهبها بعد زواجهما بليلة واحدة، تلد له ولدين، ويسجن بسبب تستره على زوج أخته وكان وراء ذلك زوجته (نبيلة عبيد)، وتتزوج في فترة سجن شيخون بالضابط الذي سجن شيخون مما يثير حقده عليها خاصه وانها بهذا تكون فضلت عليه رجل اخر وهى خيانه لاتغتفر ف شرع الرجال المصريين، وعندما يخرج من السجن يذهب لها ليجدها تريد ترك له اموال وانها قد عملت كراقصه ليتفق مع أحد القتله الماجورين على قتلها